لطالما كنت اود اشراك العالم رئيي المتعلق بالمرأه هذا المخلوق الرقيق والعظيم الذي لم يكتفي الكتاب والشعراء في وصفها فأنا لا استطيع ان اتخيل الحياة بدونها لقد ظل العالم يستمر في البقاء بحروبه وسلمه وكانت المرأه اكثر من ما عاناه الرجل وذلك لانها كانت للبلد للطفوله وللرجل ايضا وهي مهما اختلفت شخصيتها ونهما اقتضت الحاجه عليها ان تغير نمط حياتها وعيشتها فهي دائما ذلك المخلوق الذذي ينتظر الرجل بوفاء ومحبه وحب مهما اختلفت شخصية الرجل ستظل المرأه تحتويه بكل قوتها اذ ا اقتنعت فيه وستظل تحارب وتنا ظل من اجله وهناك ما يدور في خلد المرأه كذلك من اقامة اسره واطفال ومجتمع وتجعل هذا الرجل اوذاك يقررهنا وهناك وهي باقية تحفظه في قلبها وروحها واكثر من ذلك فتحية تقدير واحترام وعرفان للفتاة وللمرأه وللام